لا إكراه في الدين
قال الله تعالى في محكم التنزيل.
لا إكراه في الدين. لا تكرهوا على الدين الإسلامي من لم يرد الدخول فيه فإنه قد تبين الرشد وهو دين محمد ﷺ وأصحابه وأتباعهم بإحسان وهو توحيد الله بعبادته وطاعة أوامره وترك نواهيه م ن ال غ ي وهو. ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن ال غ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك ب ال ع ر و ة ال و ث ق ى ل ا ان ف ص ام ل ه ا و الل ه س م يع ع ل يم. فأنزل الله تعالى. ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن الغ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك ب ال ع ر و ة ال و ث ق ى ل ا انف ص ام ل ه ا و الل ه س م يع ع ل يم 256.
ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن ال غ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك ب ال ع ر و ة ال و ث ق ى ل ا ان ف ص ام ل ه ا و الل ه س م يع ع ل يم وورد في سبب نزول تلك. الصائم بالخصوص أو بخصوص الخصوص لا يلتفت إلى مفطر ويصرخ. لا إكراه في الدين فقد تبين الرشد من الغي this site uses cookies. Some of these cookies are essential to the operation of the site while others help to improve your experience by providing insights into how the site is being used.
قد ذكر أهل العلم رحمهم الله في تفسير هذه الآية ما معناه. لا إكراه في الدين أي. إنه كما ذكرنا علاقة خاصة بين المسلم وربه الذي هو أعلم بصدق صاحبها أو كذبه. لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي.
أن هذه الآية خبر معناه.